تم انشاء ميموريال لعلم الأمراض مع طاقمها الخبير والبنية التحتية التقنية لتقديم خدمة "الاستشارة أثناء الجراحة" في جميع المستشفيات ومختبر ثانٍ داخل مستشفى ميموريال أنطاليا، بالإضافة إلى "المختبر المركزي" في اسطنبول.
مركز علم الأمراض في ميموريال؛ يقدم خدمة مبنية على مبادئ العمل الجماعي لتشخيص المرض في ضوء المعلومات العلمية و السريرية، لتشكيل خطة العلاج من خلال قيد المعلومات اللازمة لمتابعة و علاج المريض، لتقوم بدور فعال في مجالس الأورام و المشاركة في متابعة وعلاج المرضى.
مجموعة ميموريال للرعاية الصحية، وهي شركة رائدة في قطاع الصحة في تركيا، تقدم خدمات صحية لمرضى من 192 دولة من خلال تحقيق اكثر من سبق على الساحة الدولية، و تهدف مع إطلاق "مركز ميموريال لعلم الأمراض" في الربع الأخير من عام 2020 أن تصبح مركز مرجعي في تركيا والعالم في هذا المجال
فريق قوي من الأطباء الخبراء في مجالاتهم
يتكون فريق ميموريال لعلم الأمراض من 5 أساتذة و 3 أساتذة مشاركين و 4 أطباء متخصصين. اليوم، حيث يتم التعبير عن عمر النصف للمعرفة بالأيام، هناك "تخصصات ثانوية" في علم الأمراض كما هو الحال في العديد من الفروع.
انقر هنا للحصول على معلومات مفصلة عن أطبائنا وتخصصاتهم ...
مختبر ذو بنية تحتية كاملة التجهيز
يخدم مركزنا 11 مستشفى و 75000 مريض سنويًا في 5 ولايات في تركيا منذ إنشائه. المبدأ الأساسي لمركز ميموريال لعلم الأمراض، والذي يهدف إلى تطوير قدرته الاستيعابية كل عام ؛ أن نكون مختبرًا لعلم الأمراض مع "خدمة دقيقة وفي الوقت المناسب وموثوق بها" و توثيق جودتها في كل مجال بما يتماشى مع مهمة ورؤية مجموعة ميموريال للرعاية الصحية. مع أحدث المعدات الرقمية المعتمدة من إدارة الأغذية والعقاقير، و شهادة ايزو 15189، تعتبر فحوصات علم الأمراض الجزيئية الشاملة التي يتم إجراؤها بالاشتراك مع المختبر الجيني لمجموعة ميموريال للرعاية الصحية، صاحبة احدث التكنولوجيا التي تلبي متطلبات العصر. يعتمد علم الأمراض على العامل البشري و مجهود الانسان. في عصرنا حيث يتم رقمنة كل خطوة في حياتنا، من المهم الاستفادة من المعدات التكنولوجية في تقليل مخاطر الخطأ بسبب العوامل البشرية. مركز ميموريال لعلم الأمراض هو أول مركز في تركيا حيث يتم تتبع مصفوفة البيانات في جميع المراحل من التسجيل إلى القيد، ويستخدم البنية التحتية للبرامج التي تضمن الجودة ومراقبة المختبر في جميع الأوقات.
دراسات خاصة في علم الوراثة السرطانية
في ضوء التطورات العلمية وخاصة دراسات "رسم خرائط الجينوم الكامل" يتم حل "رموز" السرطان أكثر فأكثر كل يوم. ركزت هذه الدراسات على التركيب الجيني للخلية السرطانية. بينما يتعامل علم الأمراض مع الخلايا، يتعامل "علم الأمراض الجزيئي" مع الجينات وتسلسلات الأحماض الأمينية للخلايا. بهذه الطريقة، هناك علامات تظهر فقط الخلايا السرطانية ويتم تحديد أهداف أكثر دقة، خاصةً بالنسبة للعلاج. هذه الدراسات الجزيئية هي أساس العلاج "الموجه نحو الهدف" والذي أصبح أكثر أهمية يومًا بعد يوم في السنوات الأخيرة. خاصة في بعض أنواع الأورام (بعض الأنسجة الرخوة وأورام المخ) قد تكون الفحوصات "الباثولوجية الجزيئية" مطلوبة لتشخيص وتحديد (مسار المرض)
مركز ميموريال لعلم الأمراض يقوم بإجراء دراساته من خلال التعاون مع مختبر الوراثة الشامل داخل مجموعة ميموريال.